ندد مجلس الوزراء اليمني بتدخلات طهران المستمرة في شؤون اليمن، واختراق السفن الإيرانية للمياه الإقليمية اليمنية، واستمرارها في تهريب الأسلحة عبر سفن الصيد التابعة للميليشيات الانقلابية.
وناقش المجلس في اجتماع عقده في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت أمس (الأربعاء) التدخلات الإيرانية وقيام سفنها بأعمال تجسسية، وتهريب مقاتلين مرتزقة من بعض دول القرن الإفريقي إلى الميليشيات الانقلابية.
وبناء على الأدلة المتوافرة أقر توجيه خطاب إلى قوات التحالف العربي للمطالبة بمنع دخول السفن غير المصرح لها والاقتراب من السواحل اليمنية، والعمل على تقديم شكوى من الاختراقات الإيرانية لمجلس الأمن الدولي.
وحمل رئيس الوزراء أحمد بن دغر ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح مسؤولية ما يحدث.
وأكد أن الحل لن يكون إلا من خلال المرجعيات الأساسية المنطلقة من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216.
وصادق مجلس الوزراء اليمني في الاجتماع على تحويل 30 مليون دولار أمريكي لشركة «بترومسيلة» النفطية لإعادة تأهيل وتشغيل حقول الإنتاج النفطية الواقعة ضمن اختصاص الشركة، على أن تلتزم برفع مستويات الإنتاج إلى معدلاته السابقة.
وناقش المجلس في اجتماع عقده في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت أمس (الأربعاء) التدخلات الإيرانية وقيام سفنها بأعمال تجسسية، وتهريب مقاتلين مرتزقة من بعض دول القرن الإفريقي إلى الميليشيات الانقلابية.
وبناء على الأدلة المتوافرة أقر توجيه خطاب إلى قوات التحالف العربي للمطالبة بمنع دخول السفن غير المصرح لها والاقتراب من السواحل اليمنية، والعمل على تقديم شكوى من الاختراقات الإيرانية لمجلس الأمن الدولي.
وحمل رئيس الوزراء أحمد بن دغر ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح مسؤولية ما يحدث.
وأكد أن الحل لن يكون إلا من خلال المرجعيات الأساسية المنطلقة من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216.
وصادق مجلس الوزراء اليمني في الاجتماع على تحويل 30 مليون دولار أمريكي لشركة «بترومسيلة» النفطية لإعادة تأهيل وتشغيل حقول الإنتاج النفطية الواقعة ضمن اختصاص الشركة، على أن تلتزم برفع مستويات الإنتاج إلى معدلاته السابقة.